أقامت معاونيّة البحوث في حوزة الرسول الأكرم (ص) التابعة لجامعة المصطفى(ص) العالميّة ندوة علميّة محورها كتاب:
"منهجية البحث في تاريخ الإسلام" لمؤلفه سماحة الأستاذ الشيخ كاظم ياسين.
*المرحلة الأولى:
تمّ عرض موجز للكتاب وموضوعه؛ تضمّن الأفكار الرئيسة والهامّة، وجوانب البحث فيه، وأبرز التوصيات في هذا الصدد.
- في التاريخ الإسلامي خصوصية يجب أن يُلاحظ في دراسته منهجية خاصة, أعمق من المنهجية العامة؛ لما في هذا التاريخ من ميزات ليست موجودة في غيره من التواريخ .
- لم ينففصل التاريخ الديني للإسلام عن تاريخه السياسي, بخلاف باقي التواريخ؛ مثلا تاريخ الامبراطورية الروماني ظلّ منفصلا عن تاريخ النص الديني المسيحي, ولم يُنقل غلينا أي تدخل في النصوص الدينية. أما حكّام المسلمين فقد لعبوا بالنص النبوي الشريف وسيرته؛ حتى لا يكاد الباحث يجد أي قضية تاريخية لم تتضارب الروايات في نقلها.
- لم يحدّثنا أي تاريخ من تواريخ شعوب العالم أن حاكما كان يقتل المؤرخين الذين لا يوالوه ويدفع المال لتزوير التاريخ كما حدّثنا تاريخنا الإسلامي والحكّام التي تعاقبت على حكمه.
- المنهجية الخاصة التي اتبعتها في الكتاب هي أن يكون الباحث متسلّحاً باصالة الشك في كل قضية يريد أن يدرسها؛ حيث إن تاريخنا الإسلامي صيغ في القرنين الأوليين مع ما فيه من التحريف, وكل ما كُتب بعد هذه الفترة هو نتاج هذين القرنين.
*المرحلة الثانية:
تمّ تقديم مداخلات على الكتاب والموضوع بشكل عام، والإجابة عنها بتوضيحات من سماحة الأستاذ الكريم.
"منهجية البحث في تاريخ الإسلام" لمؤلفه سماحة الأستاذ الشيخ كاظم ياسين.
*المرحلة الأولى:
تمّ عرض موجز للكتاب وموضوعه؛ تضمّن الأفكار الرئيسة والهامّة، وجوانب البحث فيه، وأبرز التوصيات في هذا الصدد.
- في التاريخ الإسلامي خصوصية يجب أن يُلاحظ في دراسته منهجية خاصة, أعمق من المنهجية العامة؛ لما في هذا التاريخ من ميزات ليست موجودة في غيره من التواريخ .
- لم ينففصل التاريخ الديني للإسلام عن تاريخه السياسي, بخلاف باقي التواريخ؛ مثلا تاريخ الامبراطورية الروماني ظلّ منفصلا عن تاريخ النص الديني المسيحي, ولم يُنقل غلينا أي تدخل في النصوص الدينية. أما حكّام المسلمين فقد لعبوا بالنص النبوي الشريف وسيرته؛ حتى لا يكاد الباحث يجد أي قضية تاريخية لم تتضارب الروايات في نقلها.
- لم يحدّثنا أي تاريخ من تواريخ شعوب العالم أن حاكما كان يقتل المؤرخين الذين لا يوالوه ويدفع المال لتزوير التاريخ كما حدّثنا تاريخنا الإسلامي والحكّام التي تعاقبت على حكمه.
- المنهجية الخاصة التي اتبعتها في الكتاب هي أن يكون الباحث متسلّحاً باصالة الشك في كل قضية يريد أن يدرسها؛ حيث إن تاريخنا الإسلامي صيغ في القرنين الأوليين مع ما فيه من التحريف, وكل ما كُتب بعد هذه الفترة هو نتاج هذين القرنين.
*المرحلة الثانية:
تمّ تقديم مداخلات على الكتاب والموضوع بشكل عام، والإجابة عنها بتوضيحات من سماحة الأستاذ الكريم.